فر النازح السوري “حسين رحمون” مع فرسه إلى مدينة أدلب خلال الحرب السورية، حيث يقضي ساعات طويلة الاعتناء بها.
وقال “رحمون” لموقع “الأنباء”: “أنا نازح من بلدة التمانعة في ريف إدلب الجنوبي لمدينة إدلب، وعندي الفرس كمان نازحة معي”.
وأضاف: “مستحيل أتخلى عن الخيل، فأنا كل يوم أو يومين باجي بطالعها بمشيها بلاعبها”.
وفي ذات السياق، تعيش “أميرة مع مهرها و٣٠ حصانًا في مزرعة خاصة بنادي “العظيم” للفروسية من أجل إيواء الخيل وتوفير مضمار تركض فيه.
ويوفر نادي الزعيم للفروسية إمكانية تعليم ركوب الخيل ويدار من عائد إيجار الإسطبلات ودخل السباقات والبطولات.
اقرأ أيضًا: