رياضة ركوب الخيل أو الفروسية| أهميتها وأنواعها المختلفة

رياضة ركوب الخيل هي إحدى أقدم الرياضات في العالم، ومع ذلك غالبًا ما يُنظر إليها على أنها نشاط سهل وليست رياضة، يمكن أن يكون هذا بسبب إن التعرض الوحيد الذي تعرض له معظم الناس للفروسية هو التلفاز والأفلام.

ما لا يراه الناس أن الفارس يواجه أثناء ساعات التدريب الكثير من الصعوبات والعضلات المؤلمة والكدمات، ناهيك عن التحدي العقلي الذي يخضع له الفرسان لجعل كل شيء يبدو سهلَا.

موضوعات ذات صلة

انطلاق موسم الفروسية في ميدان الجبيل بسباقات مثيرة وجوائز قيمة

17 نوفمبر، 2024

اختتام البطولة الثانية لالتقاط الأوتاد في القصيم بمشاركة 72 فارسًا وفارسة من السعودية

17 نوفمبر، 2024

ما هي رياضة ركوب الخيل (Horse riding)؟

يمكن الإشارة إلى ركوب الخيل، التي يمكن أن تسمى أيضًا بالفروسية، على أنها مهارة ركوب الخيل، يمكن أن تكون رياضة ركوب الخيل لأغراض ترفيهية أو رياضية تنافسية.

في أوائل القرن العشرين، تم تقديم أحداث الفروسية في الألعاب الأولمبية. بعض هذه الأحداث لا تزال تُرى حتى اليوم. هذه الأحداث هي: الترويض، والقفز الاستعراضي، واستعراض الفروسية.

بعض أحداث الفروسية التي ليست في الألعاب الأولمبية تجمع بين القيادة والتحمل والكبح والقفز، هذه الأحداث هي من ألعاب الفروسية العالمية التي تنظمها الهيئة الإدارية للفروسية FEI، ويتم تنظيمها كل أربع سنوات. والهيئة الإدارية للفروسية هي ذاتها الاتحاد الدولي لرياضة الفروسية.

أنواع رياضة ركوب الخيل

يمكن عمومًا تقسيم ركوب الخيل إلى ركوب غربي وإنجليزي. الفرق الأساسي بين هذين النمطين العامين للركوب هو السرج نفسه.
السرج الغربي أكبر ويوزع وزن الفارس على ظهر الحصان، مما يجعله أكثر راحة لأيام طويلة على ظهور الخيل، بينما السروج الإنجليزية أخف وزنا وتوثق الاتصال بين الفارس والحصان، هناك فوائد وعيوب لكل منهما، وعلى الرغم من أن هذين الشكلين الأساسيين لركوب الخيل، إلا أن هناك العديد من الأساليب المختلفة، لكل منها فروق مختلفة وهذه الأساليب تشمل الآتي:
ترويض.

عرض القفز.

مساواة.

سباق.

بولو.

مقعد السرج.

الاستعراض الإنجليزي.

ركوب الدرب.

كبح جماح.

القطع.

سباق البرميل.

الشد.

الاستعراض الغربي.