لعدة قرون كانت الخيول والفروسية مصدر إلهام للحشود وإسعادهم ، وبينما انتهى العصر الذهبي للسيرك في الخمسينيات من القرن الماضي ، يواصل فناني الأداء في جميع أنحاء العالم إتقان حرفتهم وإذهالنا بعروض السيرك رغم غياب الحصان عنها ولكن لايزال البعض يشارك في العروض وأن كان بشكل طفيف.
“الكنوز المصرية” ترصد لكم مشاركة الخيول في العروض مابين الماضي والحاضر
في القرنين الماضيين كانت تنتشر عروض السيرك وخاصة المتجولة في أنحاء أوروبا وأمريكا حيث ظهر طباعة إعلانية بالأبيض والأسود لماعز يمتطيان حصانين وأربعة أحصنة أصغر في كل ركن من أركان الطباعة.
كما ظهر أيضا ملصق إعلاني أخر ملونا لعروض السيرك من المتوقع أن يكون بين عام 1930 و 1940 بولاية بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية ويظهر استعرضات مختلفة للخيول ومروضيها في السيرك.
كما عثر أيضا على صورة فوتوغرافية فرنسية ملونة باليد لبطاقة بريدية لسيدة فنانة سيرك (مدموزيل مارفيل) على حصانها التقطت في باريس عام 1900-1905)
وفي العصر الحالي تندر عروض السيرك للخيول لكن لا يزال تتواجد عروضا حديثة عبر منصات مواقع التواصل الإجتماعي واليكم مجموعة منها.
youtube.com/watch?v=PaI_eKaH84U