وثقت لقطات كاميرات المراقبة مقطع لمدرسة بريطانية وهى تصفع وتركل حصان وهو الأمر الذي أشعل غضب مناصري حقوق الحيوان ليطالبوا بفصلها.
وقرر نادي “بوني” بعد التحقيق مع المعلمة البريطانية البالغة من العمر ٣٧ عامًا فصلها من النادي الذي يعتبر أكبر منظمة شبابية للفروسية.
ونددت منظمات وجمعيات حقوق الحيوان بتصرف المعلمة المنافي للإنسانية ضد الحصان كما تلقت العديد من التهديدات مما دفعها للانتقال إلى مكان سري.