رصد المؤرخ “عثمان بن عبدالله البشر” في كتابه (سهيل فيما جاء في ذكر الخيل سنة 1290هـ)، حضور الخيل والفروسية بتاريخ الجزيرة العربية.
وأكدت وكالة الأنباء السعودية واس، أن المؤرخون والشعراء، خلدوا أسماءها وسلالاتها وفرسانها وأوصافها وأفعالها.
منذ تأسيس الدولة السعودية الأولى حتى وقتنا الحاضر، وألّف ابن بشر، هذا الكتاب بطلب من الإمام فيصل بن تركي بن محمد آل سعود سنة 1282هـ.
وكان يمتلك أكثر من 100 من الخيل العربية الأصيلة، لم يمتلكها أحد مثله في زمانه.
وأعيد نشره، في كتاب من 8 أبواب وكل باب اشتمل على عدة فصول، وذكر في الفصل الرابع، حديث عن الخيل.
وجاء في الفصل الخامس، مقامات أنشأها بعض البلغاء في الخيل.
وتحدث الفصل السادس، عن سباق الخيل في الحلبة.
وحب العرب الخيل، كثيرا، وزخرت المكتبة العربية، بمؤلفات متنوعة حولها ومنها:
كتاب الدمياطي (فضائل الخيل).
(كتاب الخيل) للغرناطي.
كتاب (حلبة الفرسان) لابن هذيل الأندلسي.
اقرأ أيضاً: