يستطيع الحصان أن يتواصل مع الإنسان من خلال الرائحة المميزة التي تفوح منه.
وتميز الخيول حالة الإنسان النفسية وتتعرف على تفكيره من خلال الرائحة التي يفرزها في حالات الانفعال المختلفة.
كما ينعكس إحساس الإنسان على الحصان؛ وذلك ليجعله سريع الفهم والإدراك أو مضطربًا وغاضبًا.
ويعتمد هذا الأمر على شخصية الجواد ومدى ارتباطه بالشخص الذي معه ومدى انقياده له.
واعتاد رعاة الخيول قديمًا أن يغمسوا أيديهم في العطر عندما ينوون ترويض المهور والخيول الجامحة.