يتمتع الخيل بمكانة جعلت الكثير من شعراء العرب يقولون شعرا عنه تقديرا لأهميته ومكانته لديهم وحتى وقتنا هذا.
ومن أشهر ما قيل من شعر عن الخيل ما قاله عنتر ابن شداد:
“ينادون عنتر والرماح كأنها اشطان بئر في لبان الادهم“.
كما قيل عن الخيل من شعراء العرب من امرؤ القيس:
“وقد اغتدى والطير في وكناتهـا بمنجـرد قيـد الأوابـد هيـكـــــل مكـر مفـر مقـبـل مـــــــدبرمـعـاً كجملود صخر حطه السيل من عل كميت يزل للبــــــد عن حـال متنـه كمـــا زلـت الصفــــواء بالمتنزل”.
ومكانة الخيل عند العرب معروفة ولكن هناك أقاويل كثيرة تم تداولها فيما يتعلق بنسب الخيل.
ومنها على سبيل المثال كتاب أنساب الخيل لابن الكلبي، حيث استعرض الكتاب أن كل الخيول العربية ترجع في أصلها إلى زاد الركب.
وهناك أساطير تزعم أنه من بقية خيول سيدنا سليمان، عليه السلام، وأن فحول الخيول العربية من نسله، وأن سليمان عليه السلام، ورث عن أبيه عدداً من الخيل.