احترفت السعودية دانة القصيبي مجال ترويض وتدريب الخيول وتربية الحيوانات.
تعتبر دانة أول سعودية أحبت مجال ترويض الخيل والتعايش معها، فهي ترى الرفق بالحيوان من أسمى معاني الإنسانية.
وتتمنى دانة إيجاد الفرصة لإنشاء ملاجئ للخيول والحيوانات الضالة والمصابة المشردة في الشوارع.
ترويض الخيول يعني مساعدة الخيال والفارس على التفاهم مع الخيل كي يتمكن من ركوبها بيسر وسهولة دون مخاطر أو إصابة أو السقوط.
حيث هناك خيول جامحة، أو قد تقوم بالعض أو الرفس نتيجة عنف أو تخويف تعرضت له الخيل، ما يستلزم وقتا للترويض والتعامل الطيب .