عبر الحوثيون عن إعجاز الحضارة الفرعونية وعشقها للخيول من خلال وصفها لمعركة “قادش” مع رمسيس الثاني.
وذكر الحوثيون أن البعض حارب على الخيول التي يركبونها من خلال إمساكهم باللجام، ودون أن يكون هناك سروج.
ويأتي ذلك بالإضافة لـ “العربات” التي تجر الخيول، ويدل ذلك على غرابة هذا النوع من الخيول الأصيلة.
كما أن خيول “الحيثيين” كانت بسيطة بالمقارنة بالخيول التي استخدمها المصريون في المعركة، والتي ساعدتهم في تحقيق النصر.
وانتهت الحملات الآسيوية التي قادها رمسيس الثاني ولم تعد على الرغم من استمرار تربية الخيول في أرض مصر.