حافظت مصر على بقاء الخيول العربية الأصيلة، وذلك بصفاتها الطبيعية التي تناسب الحياة بالصحراء.
كما قدمت للعالم خيول “القدرة والتحمل” التي أبهرت العالم، بالإضافة لخيول الحرب والمعارك والغزوات.
وعندما نتحدث عن الحصان العربي الأصيل، يجب أن نشير لدور بعض المزارع منها:
– مزرعة “الزهراء” للخيول العربية.
– مزرعة “شمس الأصيل” لصاحبتها وجدان هانم البربري.
وحافظت هذه المزارع على نقاء الدم العربي، كما أنتجت أجيال تنم على نقاء أصوله.