قضى فارس ومدرب الخيل سليم سيد حياته في حب الخيل، فهم بالنسبة له أبنائه الذي يهتم بهم.
ويتبع “سليم” مدرسة أم الخيول العربية وجدان هانم البربري، فالخيل بالنسبة له ليس للتجارة ولكنه حياة.
وتعد مزرعة “آل سليم” مثال عملي لملاك الخيل الذين يقتنون الخيل حبًا له وليس بغرض التجارة.
كما تؤمن المزرعة بأهمية الغذاء الصحي والطبيعي وليس الصناعي، كما يؤمن بأهمية التدريب والأداء.
وترى في المزرعة خيل عربي مصري أصيل ذو نفسية هادئة وأداء فطري.