أتقن الفارس الإماراتى، محمد جاسم السركال، رياضة “الدريساج” أو فن ركوب الخيل، وعشق بالية الخيول.
وأبحر فى عوالم الفروسية، ومن ثم تفاصيل وخصوصية رياضة ترويض الخيول تحديداً.
وتمكن الفارس محمد جاسم من التواصل مع خيله، وبرع فى “بالية الخيول”.
ويؤدى مجموعة من الحركات المحددة مسبقاً مع خيله، معتمداً على لغة الجسد.
ويعتمد أيضاً على فنيات التواصل الحقيقي بين الحصان والفارس.
وتعمل هذه الرياضة على تطوير القدرة الرياضية الطبيعية لدى الحصان، واستعداده للأداء وتحقيق أعلى مستوياته فيه.