استطاعت فتاة صاحبة الـ25 من عمرها من ممارسة رياضة ركوب الخيل بكفاءة رغم بتر 3 من أطرافها.
وخضعت الفتاة لجراحة بترت فيها ذراعها اليسرى وساقاها من أسفل الركبة، إثر إصابتها بإضطراب في المناعة الذاتية.
وكانت الفتاة تعيش حياة بلا صراعات قبل مرضها، وتستمتع بركوب الخيل 5 مرات أسبوعيا بمزرعة أسرتها.
وعندما أجرت العملية الجراحية وجدت صعوبة في التأقلم مع وضعها الجديد.
وبعد 6 أشهر من خروجها من المستشفى عادت بكل إرادة لتمتطي حصانها.
حيث ان الخيل يمثل لها جزء مهم من حياتها، وأدركت انه سيساعدها للتغلب علي حالتها.