من مصر في محافظة الجيزة عام 1811م، كان الحصان “تاجار” الأسرع والأكثر نبالة بين سائر الخيول وقتها في المجر، وقام البارون فتشينج بالعديد من الرحلات إلى مصر وشبه الجزيرة العربية من أجل استيراد خيل جيدة من شانها أن تعزز نسبة الدماء العربية في المزارع الملكية والخاصة في أوروبا.
ويعرف عن الحصان تاجار أنه من أصول الخيول العربية في المجر،
1- كان حجر زاوية في تاريخ تربية الخيول في المجر
2- اشتراه البارون فتشتينج من شيخ مملوكي من مصر بالجيزة عام 1811م
3- كان “تاجار” الأسرع والأكثر نبالة بين سائر الخيول وقتها
4- كان ودودًا جدًّا
5- عندما بلغ خمسة وثلاثين عامًا كان لايزال يجسد الحصان المثالي للتربية